خدعة الرويبضة واحتراف تلحين الخطاب الديني للتاثير على السذج

الرويبضة اتهام شيطاني من حكماء صهيون مؤلفي حديث الرويبضة لمن يكشف اكاذيبهم  يعني ممنوع الكلام الا لعملاؤهم الشياطين.
وتجد عملاؤهم يلحنون كلامهم بشكل مبتذل لاقناع السفهاء انهم علماء ويتكلمون كالصحابة او من زمن اخر غير زماننا حتى ايماؤهم يغيروها لاسماء اعرابية حتى تكون ايماء باقي الناس كشادي وتامر وهيثم مضحكة مقارنة باسماؤهم المخيفة، تعرفهم بلحن القول والبكاء على الشاشة بشكل تمثيلي محترف ناتج عن تدريب محترف في لصناعة قادة الدين العملاء. ويتعلموا تحريك الايدي بطريقة تؤثر على العقل الباط خاصة البسطاء والسذج لان المتعلمين يتاثرو بمن يتكلم بشكل موضوعي ومنطقي وعلمي ولا ينطلي عليهم هذه الالحان والمحن. وبتعرضو لاشعاع يزيد من سرعة تفكيرهم ويصدر عنهم هالات طاقة تؤثر على من حولهم لدرجة انهم يعبدوهم ويخروا لهم سجدا لتقبيل ايدهم. كما يقول الله عنهم تعرفهم بلحن القول هؤلاء المنافقين الذين تعتبروهم انهم فقط ليسو رويبضة. وتجدهم اثرياء لان الشيطان يشاركهم في الاموال لانهم عملاء. وتجد كل اهدافهم شر اما نشر كراهية عن طريق تحويل الدين لشكل عنصري بعمل ملابس خاصة لفرقتهم وتصرفات خاصة للتميبز العنصري على ان هذه التصرفات الوثنية التي لاتنفع وفقط تضر وتثير الكراهيات والتفريق هي طريق الجنة بخدعة تقليد الرسول مع انها تصرفات وملابس المنافقين في القران مثل ادناء الجلاليب مثل منافقي المدينة لكي يعرفن ويصبح شكلهم مالوف مثل غجر المدينة المنافقين فلا فيؤذين من غجر المدينة لانهم لبسو مثلهم وليس هو لباس اسلامي بل لباس المنافقين.  وكل اقوال ومعتقدات الكفار والمنافقين والمشركين المذكورة في القران يروجون لها انها سنة وحسنة وصحيحة مثل سحر الرسول ومثل الخروج من النار بالشفاعة بعد فترة ابام معدودة بضمان وعهد فيرد عليهم الله اتخذتم عند الله عهدا . وتفضيل رسولهم البديل لمحمد القران عن باقي الرسل. لكي يشعروا انهم ممبزين بدون ان يتميزو بخدمة البشرية كان لهم واسطة. واقناعهم انهم شعب الله المختار وخير امة غصبا بدون عمل يقدموه للبشرية فقط بلطجة. وتحليل اموال من يخالفوهم ولحومهم ودماؤهم. وتحويل الدين لطقوس لا تنفع الناس اي زبد حسب القران لان ما ينفع الناس هو فقط العمل الصالح والباقي زبد يذهب جفاء. فالغناء بالقران والانبطاح زبد ورياء ان لم بتم تنفيذ اوامره عن فهم صحيح بعيدا عن تفاسير صهيون الرسمية المخالفة لنصوص القران. ثم يدعوا عملاء ابليس لتتوبج هذه الكراهية بحرب شيطانية ابادية هيرمجدونية بين الفرق التي قسمها اسيادهم حكماء صهيون لابادة بعضهم بعضا على ان هذا قمة اهداف الله والدين. مع ان هذا هو هدف ابليس الههم حسب القران. وهدف القران الاول هو رفع الخلاف ببن الناس ليرجعوا امة واحدة وينتهي الصراع وينتبه الانسان لمسؤوليات الكوكب.