Sunday 19 June 2016

علي جمعة يسمح بالتحرش بمن لا تلبس لباس الغجر المنافقين

يريد مجتمع الغجر والنفاق كمجتمع منافقي المدينة المؤذي للمؤمنات اللاتي لا يلبسن مثل غجر المدينة.
ومن لا يلبس لباس الغجر يؤذى لانه دين الغجر وليس دين الله.
منافقي المدينة يؤذون المؤمنات لانهم تربو على اللباس العنصري التقسيمي من ايام فرعون فهي نفس المدينة معرفة بال اي المعروفة في قصة فرعون وموسى في مصر الذي علا في الارض وجعل اهلها شيعا دبنية متناحرة مقسمة في طريقة لباسها واكلها ومشيها وو كل شيعة بشكل مختلف مثل تقسيم فرق كرة القدم حتى يحدث تمييز تمهيدا للكراهية والصراع العنصري. وعدم رجوع الناس امة واحدة بسهولة كما يهدف القران.
الهدف من الاية هو عدم استفزاز الغجر والاصرار على لبس لباس متحضر امام الغجر المتعصبين المنافقين لكي لا يشتعل كراهية وصراع. اي عدم لبس لباس تمييزي ولبس لباس معروف للمجتمع المنافق الذي انتقلوا اليه.

ووصفهم الله في سورة الاحزاب بالمنافقين لانهم يحكمون على الشخص بطريقة لباسه اي دين نفاقي مظهري عشائري قبلي عنصري. انه التدين المغشوش الذي نعاني منه.


طبعا لو كن في بلاد لا بوجد فيها مجرمون اي مسالمون مسلمين حقيقيين كاوروبا فلن ينظر لهن احد ولو كن عرايا ولن يؤذين.
حقا انها بلاد الاجرام المتاسلمة. افنجعل المسلمين كالمجرمين.

لاحظو هنا سياق الايات اين يحدث انه في المدينة حيث كان فرعون الذي قسمهم احزاب فهي سورة الاحزاب اي التقسيمات الطاغوتية الشيطانية الفرعونية البخارية التلمودية الماسونية العنصرية الصراعية.  ومن يؤذي المؤمنات انهم منافقي المدينة المعتدين. يؤذوهن لانهن لا يلبسن نفس لباس غجر المدينة المعتدين وليس لباس المؤمنين فهمتم فلباس التقوى خير.

وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا

لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلا

No comments:

Post a Comment