Tuesday 12 July 2011

مقال عن حاخامات يكشف خطة المتنورين والماسونية كامله وكلها نفذت، نشرت بالمصري اليوم قبل الثورة بثلاث سنوات

مقال عن حاخامات يكشف خطة المتنورين والماسونية كامله، نشرت بالمصري اليوم العام الماضي

بدأت الضجة عندما أعلن حاخامات معهد «هار عتسيون» الدينى فى القدس المحتلة أنهم بحثوا عن اسم «أوباما» فى نصوص الكتاب المقدس، وعثروا عليه ثلاث مرات فى أسفار مختلفة، وفى سياقات ترتبط باندلاع حرب «يأجوج ومأجوج»، وقيام الساعة.

وقال الحاخام «مردخاى شاكيد» لصحيفة «يديعوت أحرونوت»: «منذ ترشح أوباما لرئاسة أمريكا بدأنا فى تكثيف البحث عن النبوءات التوراتية التى ذكرت أوباما، وباستخدام برامج كمبيوتر متطورة تعتمد على «حساب الجُمَل- وهو حساب الحروف والأرقام» تبين أن الاسم ورد رمزاً فى أسفار «التكوين»، و«حزقيال»، و«آرميا».

ففى سفر «حزقيال» وردت كلمة «رئيس»، ثم وردت حروف اسم «أوباما» متفرقة، بحيث يفصل بين كل حرف سبعة حروف عبرية مقدسة، ويحظى الرقم «سبعة» بقداسة بالغة فى الكتب السماوية الثلاثة.

وأوضح الحاخام «يونى بار نون» أن اسم «أوباما» ورد فى نبوءات سفر «حزقيال»، تحديدا فى الإصحاح ٣٨، الآية الثانية، لكنه ورد ضمن نبوءة توضح أنه الرئيس الذى ستندلع حرب «يأجوج ومأجوج» فى عهده، ومن ثم تقوم القيامة على سكان الكرة الأرضية.

لكن حمى قيام الساعة بلغت ذروتها فى أوساط رجال الدين اليهود خلال الأسبوعين الماضيين، ولم يكتف الحاخامات بتنبيه أتباعهم باقتراب يوم القيامة، لكنهم وضعوا تصورا كاملا لأشراط الساعة، بالمواعيد، والتواريخ، يزعمون فيه معرفتهم التقريبية بموعد ظهور المسيخ الدجال، واندلاع حرب يأجوج ومأجوج، وابتعاد الرئيس مبارك وعاهلى السعودية والأردن «الملكين عبدالله» عن مقاعد الحكم، ليتولى الإسلاميون مقاليد الأمور تمهيدا للملحمة الكبرى بين اليهود والمسلمين، وزلزال عنيف يضرب الكرة الأرضية، ثم تقوم الساعة، ويبعث الله الموتى عام ٢٠٣٥!

ضربة البداية من القناة الأولى الرسمية بالتليفزيون الإسرائيلى التى أذاعت فقرة عن ساعة المسيخ الدجال، وهى ساعة يتوارثها كبار الحاخامات جيلا بعد جيل، ويؤمنون بأن هذه الساعة عندما تشير عقاربها إلى الثانية عشرة ظهرا سيعلن المسيح اليهودى المنتظر عن نفسه من تل أبيب، ويتقدم لقيادة شعب إسرائيل، ومن يتبعه من اليهود لغزو العالم، والانتقام من جميع أعداء اليهود من المسلمين والمسيحيين على حد سواء.

الحاخام مردخاى إلياهو، الذى عرض الساعة لأول مرة أمام كاميرات التليفزيون الإسرائيلى، أوضح أنها مصنوعة من الذهب الخالص، ولها إطار من الفضة، وعندما تسلمها، كانت عقاربها تشير إلى الثالثة ليلا، أما الآن فإن العقارب تشير إلى الثانية عشرة إلا خمس عشرة دقيقة، ولن تمر شهور معدودة حتى يظهر المسيح اليهودى المخلص، ويحقق لليهود أحلامهم، وطموحاتهم فى السيطرة على العالم، عندما يتبعه كل يهودى يحافظ على وصايا التوراة، ويحافظ على الصلوات اليهودية الثلاث، ويرتدى الطاليت (الطيالسة) أى شال الصلاة اليهودى الذى ينسج من قطعة قماش تشبه العلم الإسرائيلى ومطرزة بخيوط الذهب والفضة. وتتطابق ملامح المسيح اليهودى المنتظر- كما يرسمها الحاخامات- مع أوصاف المسيخ الدجال كما رواها النبى محمد (صلى الله عليه وسلم).

وعلى الرغم من ذلك فقد أشعل تقرير الساعة فى التليفزيون الإسرائيلى الخوف من اقتراب يوم القيامة والحساب فى أوساط اليهود الدينيين، وصار حديث الصحف الدينية فى إسرائيل التى تؤكد أن عقارب الساعة تتحرك بسرعة غير معتادة، وهى الآن وصلت إلى الثانية عشرة إلا دقيقة واحدة. وكرس عدد من الحاخامات أنفسهم لتوعية اليهود بأشراط الساعة، وربط الصراعات الدولية الحالية بما ورد من نبوءات فى الكتب السماوية عن آخر الزمان، ووضع سيناريوهات محكمة من وجهة نظرهم للأحداث المخيفة التى تنتظر العالم فى السنوات القليلة المقبلة. وفى مقدمة هؤلاء الحاخامات عوفيديا يوسف الزعيم الروحى لحزب شاس، والحاخام إمنون يتسحاق كبير الدعاة الدينيين فى إسرائيل، والحاخام الحلبان أو (اللبان) الذى يشتهر فى إسرائيل بقراءة الطالع والنجوم، فى محاولة للتنبؤ بما يسفر عنه المستقبل من أحداث خافية عن البشر!
ملحق #1 20/09/2010 07:06:22 م
وفى هذا السياق تقول شبكة «هشيم نت» الإخبارية المتخصصة فى رصد أحداث يوم القيامة، إن رجال الدين اليهود يؤكدون أن حرب يأجوج ومأجوج، وظهور المسيح اليهودى المنتظر (الدجال)، سيقعان فى نهاية عام ٢٠١١، وحتى نهايات عام ٢٠١٢. وتبدأ هذه الأحداث الكبرى بهجوم مباغت تشنه دول عربية وإسلامية ضد إسرائيل بعشرات الآلاف من الصواريخ. وستنطلق شرارة هذه الحرب من طهران، حيث يعلن الرئيس أحمدى نجاد، الذى ورد اسمه فى سفر حزقيال، الحرب الشاملة ضد إسرائيل، وتحالف معه فى هذه المعركة كل من سوريا، ومنظمتى حماس، وحزب الله، فتتساقط الصواريخ على إسرائيل من الشمال والجنوب فى اللحظة نفسها.

وينجح تحالف إيران وسوريا وحزب الله وحماس فى إلحاق أضرار كارثية بإسرائيل، والتعجيل بملحمة «هرمجدون» والقضاء على إسرائيل حسب العقيدة الإسلامية، حيث تتشجع دول عربية أخرى على دخول الحرب، واقتناص الفرصة لتدمير إسرائيل. فتدخل السعودية ومصر طرفين فى الحرب، التى ستحدث أثناءها تغييرات فى هرم الحكم بمصر والسعودية، حيث يبتعد الرئيس مبارك، وأسرته عن الحكم، ويتولى الأمور فى مصر والسعودية قوى إسلامية تعلن إلغاء اتفاقية كامب ديفيد، وتفتح باب الجهاد ضد إسرائيل.

وفى هذه الحرب ستتعرض المدن الإسرائيلية لضربات صاروخية لم تعرف إسرائيل مثلها من قبل. وتتحول المدن الإسرائيلية إلى جحيم حقيقى خاصة أن سوريا ستتعمد تحميل صواريخها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية التى نقلها الرئيس العراقى الأسبق صدام حسين لدمشق قبيل غزو العراق. أما حزب الله- حسب تقديرات أجهزة الأمن الإسرائيلية- فقد نجح فى توفير ٨٠ ألف صاروخ، يمكن تحميل عدد كبير منها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية.

وسيتسبب هذا الهجوم فى شل إسرائيل تماما، وتمتلئ المستشفيات عن آخرها بالجرحى والمصابين، بحيث لا يوجد مكان لاستيعاب الجرحى، ولا قدرة على دفن القتلى فى أمان من عمليات القصف المستمر.

ومما يزيد الطين بلة، حسب تفسير الحاخامات لنبوءات الكتاب المقدس، أن إسرائيل ستواجه طابورا خامسا من داخلها يحاول القضاء عليها، ممثلا فى العرب الفلسطينيين الذين استقروا داخل إسرائيل منذ إعلان قيامها عام ١٩٤٨. فيستغل عرب ٤٨ الوضع الكارثى الذى يواجه إسرائيل، ويبدأون انتفاضة من داخل إسرائيل، ويعلنون ولاءهم للدول العربية والإسلامية ويساهمون فى تخريب إسرائيل من الداخل. ويخطط لهذه الانتفاضة، منذ اليوم، ضباط أمن سوريون ولبنانيون، نجحوا فى تجنيد العشرات من العرب الفلسطينيين داخل الخط الأخضر، ويمولون «كتائب تحرير الجليل»، التى تخزن السلاح منذ سنوات فى القرى العربية والكهوف الجبلية. وتخطط، فى حالة شن حرب عربية شاملة ضد إسرائيل، لتدبير حوادث طرق ضخمة فى جميع شوارع المدن الإسرائيلية الكبرى لإحداث شلل مرورى يربك إسرائيل، ويصعب تفادى السكان للهجمات الصاروخية.

كل هذا الدمار الذى ينذر به الحاخامات أتباعهم فى إسرائيل لا يمثل شيئا يذكر بالمقارنة مع الزلزال العنيف الذى سيضرب إسرائيل فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٢، فتسقط أبراج تل أبيب على رؤوس سكانها، كما قال النبى دانيال. وتنهار بيوت اليهود العلمانيين الذين حصنوا بيوتهم، وجعلوها كالقلاع، وبنوا فيها ملاجئ تحت الأرض، وغرفاً محصنة ضد القصف الصاروخى. فيقول الحاخام «أفراهام إلياهو»: «سيخسرون ما بنوا، ويبكون عليه بكاء مريرا. الزلزال الذى سيضرب إسرائيل لن يبقى ولن يذر، وقد ورد ذكره فى سفر دانيال الإصحاح ٣٨، كجزء من أشراط اندلاع حرب يأجوج ومأجوج. ولن ينجو من هذا الزلزال إلا من سيتبع أوامر الحاخامات، ويؤمن بالمسيح اليهودى المنتظر، ويرتدى الطاليت (الطيالسة) ويدعو الرب أن يلحقه به، ويجعله من أتباعه». وتتفق نصائح الحاخام إلياهو مع ما رواه الرسول (صلى الله عليه وسلم) عن اتباع ٧٠ ألفاً من اليهود الطيالسة للمسيخ الدجال حال ظهوره على الملأ.
ملحق #2 20/09/2010 07:07:25 م
غير أن الحاخام إلياهو يزيّف ما قاله الرسول (ص)، ويدعى أن: «كل الكوارث السابقة التى ستضرب إسرائيل الغرض منها تطهيرها من اليهود العلمانيين، كخطوة رئيسية، تسبق ظهور المسيح اليهودى المخلص الذى سيقود الحاخامات وأتباعهم من اليهود المتشددين دينيا لهزيمة العرب المسلمين، ومن ثم غزو العالم، وإحكام سيطرتهم على مقدرات الحياة فيه، وفرض أحكام الشريعة اليهودية على من يبقى حيا من سكان الأرض».

فعندما يُخلص اليهود المتدينون دعاءهم للرب، وتضرعهم إليه لينقذهم من الكوارث التى حلت بهم، سيقوم الرب إله اليهود بمعاقبة شعوب العالم بسلسلة من الكوارث الطبيعية، والحروب التى تفنى البشر، ويهلك اليهود الذين رفضوا الهجرة لإسرائيل، وعاشوا فى مختلف دول العالم، ويدمر الولايات المتحدة الأمريكية، ليفسح المجال أمام إسرائيل، ومسيحها المنتظر أن يحكما العالم. وسيلقب هذا المسيح بـ«ملك إسرائيل»، وهو يعيش الآن، حسب تصورات الحاخامات، فى بيت مهجور بتل أبيب، ينتظر أمر الرب ليخرج فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٢، ويعرض نفسه على رجال الدين اليهود، ليقدموه للشعب الإسرائيلى، فيقبله اليهود الدينيون، وينفذون أوامره.

ويشارك المسيح اليهودى فى حرب يأجوج ومأجوج التى لن تضع أوزارها قبل عام ٢٠١٥، ويروح ضحيتها فى الجولة الأولى ٢.٥ مليار شخص، وفى الجولة الثانية ٢ مليار شخص. ويعلن المسيح اليهودى انتصاره، وتصبح إسرائيل الدولة العظمى، ويأمر الرب الملائكة بإنزال هيكل سليمان المزعوم من السماء، ليوضع فى القدس بدلا من المسجد الأقصى. ويحكم اليهود وملكهم العالم بالحديد والنار حتى عام ٢٠٣٥، حيث يأمر الرب بقيام الساعة، وتبدأ عملية البعث (إحياء الموتى) وتتوالى أحداث يوم القيامة، وحساب الأمم التى ناصبت اليهود العداء، والزج بهم فى جهنم، وتكريم اليهود المؤمنين، وفوزهم بالجنة!

أتباع الحاخام الراحل مردخاى كدورى، كبير الحاخامات والسحرة فى إسرائيل، يتفقون مع جميع النبوءات السابقة، ويعتقدون أن الساعة ستقوم على «أشرار الناس» عام ٢٠٣٥، أى بعد مرور ٢٥ عاما تقريبا، لكنهم يعلقون كل الأحداث على دمار الولايات المتحدة الأمريكية. ذلك الدمار الذى سيحدث من وجهة نظرهم خلال ثلاثة أعوام ٢٠١٠/٢٠١٣.

ويتصور حاخامات القبالاة، حركة تصوف يهودى تعتمد على السحر وتسخير الجن والشياطين للتنبؤ بالمستقبل، أن نيزكاً سيضرب الولايات المتحدة، ويدمر أجزاء شاسعة منها، علاوة على موجة هائلة من الفيضانات ستضرب السواحل الأمريكية لتغرق أجزاء كبيرة من الولايات المتحدة أسفل مياه المحيط، وبحلول عام ٢٠١٣ يختفى ثلاثة أرباع الولايات المتحدة، ويلقى ٢٠٠ مليون أمريكى مصرعهم، ويصيرون طعاما للأسماك.

ويرسل أتباع الحاخام كدورى برسالة تحذير ليهود أمريكا، مفادها: «إذا لم تهاجروا لإسرائيل، فى أقرب فرصة، فإنكم ستصبحون طعاما حلالا (كاشير) لحيتان المحيط الأطلنطى. ويتنبأ الحاخامات بأن الفيضانات ستضرب أمريكا فى ١٧ مارس ٢٠١١. ويبدأ الفيضان الأول من بحيرة ميتشجان فى ولاية شيكاغو، ثم تضرب الفيضانات أجزاء شاسعة من أمريكا. وعلى الرغم من أن مساحة الولايات المتحدة كما نعرفها الآن تبلغ ٩ ملايين كم مربع، فلن يتبقى سوى ١.٦ مليون كم مربع فوق سطح الماء».

ويدعم حاخامات «القبالاة» نبوءاتهم حول أمريكا التى استقوها من أسفار الأنبياء فى الكتاب المقدس، التى تتحدث عن أحداث يوم القيامة، بمجموعة من الاكتشافات العلمية الحديثة التى تحذر من أن أمريكا قد تتعرض لضربة نيزك تؤدى إلى دمار أجزاء ضخمة منها، وغرق معظم أراضيها تحت الماء.
ملحق #3 20/09/2010 07:07:54 م
ويرى الحاخام «كرادى»، الذى اشتهر فى إسرائيل والعالم بعدما تنبأ بإعصار تسونامى قبل حدوثه بعام كامل، أن إعصارى كاترينا الذى ضرب «نيو أورليانز»، و«تسونامى» الذى ضرب سواحل شرق آسيا، وتسببا فى مصرع حوالى ٣٠٠ ألف شخص، يعتبران بروفة صغيرة لـ«الخسف» الذى سيحدث فى شرق العالم (آسيا)، وغربه (أمريكا). فالولايات المتحدة ستضربها سلسلة من الفيضانات لا فيضان واحد. يروح ضحية كل فيضان منها مليون شخص. وستستغل الصين وكوريا الشمالية الكوارث الطبيعية التى ستلم بالولايات المتحدة وتنتقمان من واشنطن بتوجيه ضربات بالصواريخ الباليستية إلى كبرى المدن الأمريكية، لتبدأ مرحلة خطيرة من مراحل حرب يأجوج ومأجوج التى أشارت إليها الكتب السماوية، والتى تستمر بحسب نبوءات الحاخام اعتبارا من ٢٠١١، وحتى ٢٠١٥، وتأكل فيها الشعوب بعضها بعضا، ولا يأمن إنسان على نفسه من ويلات الحرب والدمار.

ويعد أفول نجم الولايات المتحدة هو الحدث الأبرز، والمحرك لسيناريوهات حرب يأجوج ومأجوج، وتطوراتها الدرامية، من وجهة نظر الحاخامات. فيؤدى انهيار القطب الأمريكى الأوحد، حسب نبوءات الكتاب المقدس، إلى اندلاع سلسلة من الحروب الدموية فى شتى أنحاء العالم، فى إطار تصفية الحسابات القديمة بين الشعوب. تلك الصراعات التى أخمدتها سيطرة الولايات المتحدة على الغابة العالمية، باعتبارها ملك هذه الغابة، والمتحكم فى سياساتها. فحتى سنوات مضت، كان زئير واشنطن كفيلاً بفرض وقف إطلاق النار فى أى منطقة بالعالم، أو إشعال نيران الحرب فى مناطق أخرى.

ومن أبرز هذه الحروب المحلية التى ستنشأ فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٥: حرب شعواء بين الهند وباكستان يستخدم فيها السلاح النووى، وحرب ضروس بين الصين وتايوان. وتستغل الدول العربية ضعف الولايات المتحدة، لتوحيد صفوفها، وشن هجوم مباغت ضد إسرائيل للخلاص منها. لكن المسيح اليهودى المنتظر سيظهر عندما يتضرع اليهود لظهوره، فيتبعونه، ويقودهم فى حربهم ضد الشعوب الإسلامية.

الطريف أن حاخامات تل أبيب لديهم تفسير مثير للسخرية حول مسألة انهيار الولايات المتحدة فى السنوات القريبة المقبلة. فيدعى الحاخام إمنون يتسحاق أن حربا عنيفة بين الملائكة اندلعت فى السماء سنة ٢٠٠٥، أصيب خلالها الملاك الموكول إليه حراسة الإمبراطورية الأمريكية، وحفظها من أعدائها، بجروح وإصابات خطيرة. غير أن صفات الملائكة التى يوردها الحاخامات فى هذه الحالة تنطبق على ممالك الجن والشياطين، لكن زيادة فى التطاول يدعى الحاخامات أن الملائكة تموت وتمرض وتتحارب، وتلقى مصرعها فى الحروب.
ملحق #4 20/09/2010 07:09:41 م
ويدعى موقع «هشيم نت» أن كل حرب تقع على الأرض بين دولتين تندلع فى مقابلها حرب فى السماء بين (الملائكة) الموكول إليهم الدولتان، ويموت ملائكة من الناحيتين، وإذا مات الملاك القائد لأحد الجيوش تعرضت الدولة التى يحرسها للهزيمة. وفى هذه الحرب الغريبة أصيب الملاك الحارس للولايات المتحدة بجروح خطيرة، وظل يحتضر حتى زهقت روحه فى شهر مايو عام ٢٠٠٧. واعتبارا من هذا التاريخ بدأت أمريكا تتراجع، وتنهار، وتمردت عليها المقاومة العراقية، والأفغانية، ولم تعد دول محور الشر مثل كوريا الشمالية وإيران وسوريا، ومنظمات مثل حماس وحزب الله، تضع أمريكا فى اعتبارها، كما كان الأمر فيما مضى!

غير أن السؤال الذى يشغل بال المتدينين فى إسرائيل، ولا يجد إجابة شافية من الحاخامات هو: لماذا يعاقب الله الولايات المتحدة ويدمرها، رغم الدعم الذى تقدمه لإسرائيل؟ ويقدم الحاخام «بن نون» إجابة موجزة وغير مقنعة ملخصها أن الرب يعاقب واشنطن بسبب ضغط الرؤساء الأمريكان على الحكومات الإسرائيلية لعقد اتفاقية سلام مع العرب، وإعادة الأرض للفلسطينيين. فيما تقدم المنتديات الإسلامية المهتمة بأشراط الساعة رواية بديلة تؤكد أن أمريكا ستتعرض للفناء بسبب اضطهادها للمسلمين، ومحاباتها لليهود، وإسرائيل.

وفيما يتعلق بمستقبل أمريكا بعد الدمار الذى سيلحق بها، يعتقد الحاخامات أن امرأة تدعى «مارثا زاروس» من أصل يونانى، تعيش حاليا فى شيكاغو، ستتولى رئاسة الولايات المتحدة، لتكون أول امرأة تتولى منصب الرئيس. وتوحد العالم المسيحى مع الإسلامى لمحاربة إسرائيل، وتدميرها. ولن تتولى «مارثا» منصب الرئاسة عبر انتخابات ديمقراطية، لكن الأمريكان سيختارونها باعتبارها الزعيمة «المُخلِّصة» التى ستنقذهم من الهلاك. وستقنعهم هذه المرأة بأن اليهود سبب هلاكهم، وأن نجاتهم لن تتحقق إلا بالتحالف مع الحكام المسلمين لإزالة إسرائيل، ورفع الظلم الذى أحدثه اليهود فى العالم.

إلى هنا لا تنتهى نبوءات الحاخامات حول الأحداث المفصلية التى ينتظرها العالم بدءا من العام المقبل، ونهايات العام الحالى، غير أن المثير فى الأمر حقا أن المواعيد التفصيلية التى وضعها الحاخامات تتشابه مع مواعيد تطرحها منتديات إسلامية معروفة تقدم قراءات تفصيلية وعصرية لأحاديث الرسول (ص) حول «الملاحم والفتن» فى آخر الزمان، وتروج للمواعيد نفسها منتديات مسيحية شرقية وغربية، وتتقاطع هذه النبوءات، بشكل لافت ومكمل ومناقض أحيانا، مع ما يرويه علماء المسلمين من أحاديث نقلت عن الرسول (صلى الله عليه وسلم) حول أشراط الساعة، وعلاماتها الكبرى والصغرى

هكذا كتب محمد عبود في مقاله اليوم في جريدة المصري اليوم
مقال بعنوان :
بالعبرى الفصيح : حاخامات يتنبأون بنهاية العالم ٢٠١٢.. وبعث الموتى من القبور ٢٠٣٥
رابط :
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=270258&IssueID=1899

تحليل مقل المصري اليوم الذي نشر العام الماضي وتنبأ بسقوط أسرة مبارك والأعاصير التي حدثت في أمريكا بالتواريخ، التحليل الشامل وما وراء السطول لهذه الأفكار في هذه المقاله  وليس النبوؤات كما يقولون: أولا هذه ليست نبوؤات ولكن خطة مدروسه يشترك فيها حاخامات اسرائيل الكبار مع زعماء الماسونيه والمتنورين، فنحن عرفنا أن قلب نظام الحكم في مصر تم عن طريقهم بخطه مدروسه وعمل كبير ومليارات دفعت منهم لنشر الديموقراطيه في مصر كما صرحت الاداره الأمريكيه، فهؤلاء الحاخامات لا يتبعون أي ديانه سماويه ولكن يتبعون الكابالا وفي المقال كتبها قابالا خطأ ترجمه، وهي تعتمد على السحر والشعوذه والتنجيم ومن أتباعها كبار قاد الاعلام والسياسه، مثل مادونا وباريس هيلتون وغيرهم، وما يثبت ذلك أنه يوجد حاخامات حقيقيون يتبعون الديانه اليهوديه قامو بعمل جماعة ناتوري كارتا المناهضه للصهيونيه ودولة اسرائيل ويتهمون حاخامات اسرائيل بالعماله للمخطط الصهيوني ( خطة بني اسرائيل وليس اليهود وقد ذكرت أن بني اسرائيل هم قتلة الانبياء وعباد ابليس و، هؤلاء الحاخامات الاسرائيليون يهددون اليهود العادييون المقيمون بأمريكا بأنهم اذا لم يهاجرو لاسرائيل فسوف يصيبهم عقاب المسيخ الدجال أو السامري ويقولون عليه مسيح اليهود، ، والحقيقه أن عقابه سيتم فعلا اذا شاء الله ، (وقد يشاء الله ذلك لفسادنا نحن)على الجميع لارهابهم عن طريق سلسله من الكوارث الطبيعيه المصنعه باستخدام التكنولوجيا
HAARP
، لأن لديه علم كبير ناتج من حياته لمدة آلاف السنين، والتهديد معناه أن اليهود يجب عليهم الانضمام لجيش المسيخ (وهو عندهم يسموه المسيح المخلص وسوف يختاروه كأي ممثل عادي وليس شخصيه خرافيه تختبئ في بيت مهجور كما يقولون)، عن طريق الهجره لاسرائيل، استعدادا للحرب التي يخططون لها وليست الحرب المتنبأ بها، وقامو بصنع ملايين المقابر استعدادا للقتلى بالملايين، يذكر أن أمريكا بها نهر اتسع قطره لخمس كيلومترات بعد أن كان كيلو واحد، وأن أمريكا ستغرق فعلا، اما نتيجة الاحتباس الحراري أو بسبب الأعاصير والطوفان، ما أريد تذكيره لكم، أن الحديث الذي يتكلم عن قتل اليهود وأنهم سيختبؤون وراء شجر الغرقد حديث مفبرك منهم(المسلمين لا يعتدون أبدا ولا يقومون بعمل مذبحه ويبحثو عن اليهود ويقتلوهم كما يذكر الحديث الشيطاني)، حيث يريدون تجييش المسلمين ضد اليهود كما يفعلون الآن عن طريق الثورات وعن طريق قناة جزيرة الشيطان، ، قد يسأل البعض لماذا كل هذا الدمار، الاجابه ليثبت ابليس لله أن البشر أسوأ منه بمراحل وأن البشر سيسفكو الدماء بأيديهم، الهدف من الخطة افساد الأرض باختصار، على أيدي أتباع ابليس والسامري.

أضف لذلك، أن كل الأطراف المذكورة في هذه المعركة من إيران وحزب الله والسعودية ومصر وسوريا، يقودهم عملاء للماسونية، إما رؤساء وزعماء، أو شخصيات مؤثرة فيها.  لتسهيل تنفيذ نبوؤتهم التي هي خطة ومنهج في الأساس.

مقال عن حاخامات يكشف خطة المتنورين والماسونية كامله، نشرت بالمصري اليوم العام الماضي

مقال عن حاخامات يكشف خطة المتنورين والماسونية كامله، نشرت بالمصري اليوم العام الماضي

بدأت الضجة عندما أعلن حاخامات معهد «هار عتسيون» الدينى فى القدس المحتلة أنهم بحثوا عن اسم «أوباما» فى نصوص الكتاب المقدس، وعثروا عليه ثلاث مرات فى أسفار مختلفة، وفى سياقات ترتبط باندلاع حرب «يأجوج ومأجوج»، وقيام الساعة.

وقال الحاخام «مردخاى شاكيد» لصحيفة «يديعوت أحرونوت»: «منذ ترشح أوباما لرئاسة أمريكا بدأنا فى تكثيف البحث عن النبوءات التوراتية التى ذكرت أوباما، وباستخدام برامج كمبيوتر متطورة تعتمد على «حساب الجُمَل- وهو حساب الحروف والأرقام» تبين أن الاسم ورد رمزاً فى أسفار «التكوين»، و«حزقيال»، و«آرميا».

ففى سفر «حزقيال» وردت كلمة «رئيس»، ثم وردت حروف اسم «أوباما» متفرقة، بحيث يفصل بين كل حرف سبعة حروف عبرية مقدسة، ويحظى الرقم «سبعة» بقداسة بالغة فى الكتب السماوية الثلاثة.

وأوضح الحاخام «يونى بار نون» أن اسم «أوباما» ورد فى نبوءات سفر «حزقيال»، تحديدا فى الإصحاح ٣٨، الآية الثانية، لكنه ورد ضمن نبوءة توضح أنه الرئيس الذى ستندلع حرب «يأجوج ومأجوج» فى عهده، ومن ثم تقوم القيامة على سكان الكرة الأرضية.

لكن حمى قيام الساعة بلغت ذروتها فى أوساط رجال الدين اليهود خلال الأسبوعين الماضيين، ولم يكتف الحاخامات بتنبيه أتباعهم باقتراب يوم القيامة، لكنهم وضعوا تصورا كاملا لأشراط الساعة، بالمواعيد، والتواريخ، يزعمون فيه معرفتهم التقريبية بموعد ظهور المسيخ الدجال، واندلاع حرب يأجوج ومأجوج، وابتعاد الرئيس مبارك وعاهلى السعودية والأردن «الملكين عبدالله» عن مقاعد الحكم، ليتولى الإسلاميون مقاليد الأمور تمهيدا للملحمة الكبرى بين اليهود والمسلمين، وزلزال عنيف يضرب الكرة الأرضية، ثم تقوم الساعة، ويبعث الله الموتى عام ٢٠٣٥!

ضربة البداية من القناة الأولى الرسمية بالتليفزيون الإسرائيلى التى أذاعت فقرة عن ساعة المسيخ الدجال، وهى ساعة يتوارثها كبار الحاخامات جيلا بعد جيل، ويؤمنون بأن هذه الساعة عندما تشير عقاربها إلى الثانية عشرة ظهرا سيعلن المسيح اليهودى المنتظر عن نفسه من تل أبيب، ويتقدم لقيادة شعب إسرائيل، ومن يتبعه من اليهود لغزو العالم، والانتقام من جميع أعداء اليهود من المسلمين والمسيحيين على حد سواء.

الحاخام مردخاى إلياهو، الذى عرض الساعة لأول مرة أمام كاميرات التليفزيون الإسرائيلى، أوضح أنها مصنوعة من الذهب الخالص، ولها إطار من الفضة، وعندما تسلمها، كانت عقاربها تشير إلى الثالثة ليلا، أما الآن فإن العقارب تشير إلى الثانية عشرة إلا خمس عشرة دقيقة، ولن تمر شهور معدودة حتى يظهر المسيح اليهودى المخلص، ويحقق لليهود أحلامهم، وطموحاتهم فى السيطرة على العالم، عندما يتبعه كل يهودى يحافظ على وصايا التوراة، ويحافظ على الصلوات اليهودية الثلاث، ويرتدى الطاليت (الطيالسة) أى شال الصلاة اليهودى الذى ينسج من قطعة قماش تشبه العلم الإسرائيلى ومطرزة بخيوط الذهب والفضة. وتتطابق ملامح المسيح اليهودى المنتظر- كما يرسمها الحاخامات- مع أوصاف المسيخ الدجال كما رواها النبى محمد (صلى الله عليه وسلم).

وعلى الرغم من ذلك فقد أشعل تقرير الساعة فى التليفزيون الإسرائيلى الخوف من اقتراب يوم القيامة والحساب فى أوساط اليهود الدينيين، وصار حديث الصحف الدينية فى إسرائيل التى تؤكد أن عقارب الساعة تتحرك بسرعة غير معتادة، وهى الآن وصلت إلى الثانية عشرة إلا دقيقة واحدة. وكرس عدد من الحاخامات أنفسهم لتوعية اليهود بأشراط الساعة، وربط الصراعات الدولية الحالية بما ورد من نبوءات فى الكتب السماوية عن آخر الزمان، ووضع سيناريوهات محكمة من وجهة نظرهم للأحداث المخيفة التى تنتظر العالم فى السنوات القليلة المقبلة. وفى مقدمة هؤلاء الحاخامات عوفيديا يوسف الزعيم الروحى لحزب شاس، والحاخام إمنون يتسحاق كبير الدعاة الدينيين فى إسرائيل، والحاخام الحلبان أو (اللبان) الذى يشتهر فى إسرائيل بقراءة الطالع والنجوم، فى محاولة للتنبؤ بما يسفر عنه المستقبل من أحداث خافية عن البشر!
ملحق #1 20/09/2010 07:06:22 م
وفى هذا السياق تقول شبكة «هشيم نت» الإخبارية المتخصصة فى رصد أحداث يوم القيامة، إن رجال الدين اليهود يؤكدون أن حرب يأجوج ومأجوج، وظهور المسيح اليهودى المنتظر (الدجال)، سيقعان فى نهاية عام ٢٠١١، وحتى نهايات عام ٢٠١٢. وتبدأ هذه الأحداث الكبرى بهجوم مباغت تشنه دول عربية وإسلامية ضد إسرائيل بعشرات الآلاف من الصواريخ. وستنطلق شرارة هذه الحرب من طهران، حيث يعلن الرئيس أحمدى نجاد، الذى ورد اسمه فى سفر حزقيال، الحرب الشاملة ضد إسرائيل، وتحالف معه فى هذه المعركة كل من سوريا، ومنظمتى حماس، وحزب الله، فتتساقط الصواريخ على إسرائيل من الشمال والجنوب فى اللحظة نفسها.

وينجح تحالف إيران وسوريا وحزب الله وحماس فى إلحاق أضرار كارثية بإسرائيل، والتعجيل بملحمة «هرمجدون» والقضاء على إسرائيل حسب العقيدة الإسلامية، حيث تتشجع دول عربية أخرى على دخول الحرب، واقتناص الفرصة لتدمير إسرائيل. فتدخل السعودية ومصر طرفين فى الحرب، التى ستحدث أثناءها تغييرات فى هرم الحكم بمصر والسعودية، حيث يبتعد الرئيس مبارك، وأسرته عن الحكم، ويتولى الأمور فى مصر والسعودية قوى إسلامية تعلن إلغاء اتفاقية كامب ديفيد، وتفتح باب الجهاد ضد إسرائيل.

وفى هذه الحرب ستتعرض المدن الإسرائيلية لضربات صاروخية لم تعرف إسرائيل مثلها من قبل. وتتحول المدن الإسرائيلية إلى جحيم حقيقى خاصة أن سوريا ستتعمد تحميل صواريخها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية التى نقلها الرئيس العراقى الأسبق صدام حسين لدمشق قبيل غزو العراق. أما حزب الله- حسب تقديرات أجهزة الأمن الإسرائيلية- فقد نجح فى توفير ٨٠ ألف صاروخ، يمكن تحميل عدد كبير منها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية.

وسيتسبب هذا الهجوم فى شل إسرائيل تماما، وتمتلئ المستشفيات عن آخرها بالجرحى والمصابين، بحيث لا يوجد مكان لاستيعاب الجرحى، ولا قدرة على دفن القتلى فى أمان من عمليات القصف المستمر.

ومما يزيد الطين بلة، حسب تفسير الحاخامات لنبوءات الكتاب المقدس، أن إسرائيل ستواجه طابورا خامسا من داخلها يحاول القضاء عليها، ممثلا فى العرب الفلسطينيين الذين استقروا داخل إسرائيل منذ إعلان قيامها عام ١٩٤٨. فيستغل عرب ٤٨ الوضع الكارثى الذى يواجه إسرائيل، ويبدأون انتفاضة من داخل إسرائيل، ويعلنون ولاءهم للدول العربية والإسلامية ويساهمون فى تخريب إسرائيل من الداخل. ويخطط لهذه الانتفاضة، منذ اليوم، ضباط أمن سوريون ولبنانيون، نجحوا فى تجنيد العشرات من العرب الفلسطينيين داخل الخط الأخضر، ويمولون «كتائب تحرير الجليل»، التى تخزن السلاح منذ سنوات فى القرى العربية والكهوف الجبلية. وتخطط، فى حالة شن حرب عربية شاملة ضد إسرائيل، لتدبير حوادث طرق ضخمة فى جميع شوارع المدن الإسرائيلية الكبرى لإحداث شلل مرورى يربك إسرائيل، ويصعب تفادى السكان للهجمات الصاروخية.

كل هذا الدمار الذى ينذر به الحاخامات أتباعهم فى إسرائيل لا يمثل شيئا يذكر بالمقارنة مع الزلزال العنيف الذى سيضرب إسرائيل فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٢، فتسقط أبراج تل أبيب على رؤوس سكانها، كما قال النبى دانيال. وتنهار بيوت اليهود العلمانيين الذين حصنوا بيوتهم، وجعلوها كالقلاع، وبنوا فيها ملاجئ تحت الأرض، وغرفاً محصنة ضد القصف الصاروخى. فيقول الحاخام «أفراهام إلياهو»: «سيخسرون ما بنوا، ويبكون عليه بكاء مريرا. الزلزال الذى سيضرب إسرائيل لن يبقى ولن يذر، وقد ورد ذكره فى سفر دانيال الإصحاح ٣٨، كجزء من أشراط اندلاع حرب يأجوج ومأجوج. ولن ينجو من هذا الزلزال إلا من سيتبع أوامر الحاخامات، ويؤمن بالمسيح اليهودى المنتظر، ويرتدى الطاليت (الطيالسة) ويدعو الرب أن يلحقه به، ويجعله من أتباعه». وتتفق نصائح الحاخام إلياهو مع ما رواه الرسول (صلى الله عليه وسلم) عن اتباع ٧٠ ألفاً من اليهود الطيالسة للمسيخ الدجال حال ظهوره على الملأ.
ملحق #2 20/09/2010 07:07:25 م
غير أن الحاخام إلياهو يزيّف ما قاله الرسول (ص)، ويدعى أن: «كل الكوارث السابقة التى ستضرب إسرائيل الغرض منها تطهيرها من اليهود العلمانيين، كخطوة رئيسية، تسبق ظهور المسيح اليهودى المخلص الذى سيقود الحاخامات وأتباعهم من اليهود المتشددين دينيا لهزيمة العرب المسلمين، ومن ثم غزو العالم، وإحكام سيطرتهم على مقدرات الحياة فيه، وفرض أحكام الشريعة اليهودية على من يبقى حيا من سكان الأرض».

فعندما يُخلص اليهود المتدينون دعاءهم للرب، وتضرعهم إليه لينقذهم من الكوارث التى حلت بهم، سيقوم الرب إله اليهود بمعاقبة شعوب العالم بسلسلة من الكوارث الطبيعية، والحروب التى تفنى البشر، ويهلك اليهود الذين رفضوا الهجرة لإسرائيل، وعاشوا فى مختلف دول العالم، ويدمر الولايات المتحدة الأمريكية، ليفسح المجال أمام إسرائيل، ومسيحها المنتظر أن يحكما العالم. وسيلقب هذا المسيح بـ«ملك إسرائيل»، وهو يعيش الآن، حسب تصورات الحاخامات، فى بيت مهجور بتل أبيب، ينتظر أمر الرب ليخرج فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٢، ويعرض نفسه على رجال الدين اليهود، ليقدموه للشعب الإسرائيلى، فيقبله اليهود الدينيون، وينفذون أوامره.

ويشارك المسيح اليهودى فى حرب يأجوج ومأجوج التى لن تضع أوزارها قبل عام ٢٠١٥، ويروح ضحيتها فى الجولة الأولى ٢.٥ مليار شخص، وفى الجولة الثانية ٢ مليار شخص. ويعلن المسيح اليهودى انتصاره، وتصبح إسرائيل الدولة العظمى، ويأمر الرب الملائكة بإنزال هيكل سليمان المزعوم من السماء، ليوضع فى القدس بدلا من المسجد الأقصى. ويحكم اليهود وملكهم العالم بالحديد والنار حتى عام ٢٠٣٥، حيث يأمر الرب بقيام الساعة، وتبدأ عملية البعث (إحياء الموتى) وتتوالى أحداث يوم القيامة، وحساب الأمم التى ناصبت اليهود العداء، والزج بهم فى جهنم، وتكريم اليهود المؤمنين، وفوزهم بالجنة!

أتباع الحاخام الراحل مردخاى كدورى، كبير الحاخامات والسحرة فى إسرائيل، يتفقون مع جميع النبوءات السابقة، ويعتقدون أن الساعة ستقوم على «أشرار الناس» عام ٢٠٣٥، أى بعد مرور ٢٥ عاما تقريبا، لكنهم يعلقون كل الأحداث على دمار الولايات المتحدة الأمريكية. ذلك الدمار الذى سيحدث من وجهة نظرهم خلال ثلاثة أعوام ٢٠١٠/٢٠١٣.

ويتصور حاخامات القبالاة، حركة تصوف يهودى تعتمد على السحر وتسخير الجن والشياطين للتنبؤ بالمستقبل، أن نيزكاً سيضرب الولايات المتحدة، ويدمر أجزاء شاسعة منها، علاوة على موجة هائلة من الفيضانات ستضرب السواحل الأمريكية لتغرق أجزاء كبيرة من الولايات المتحدة أسفل مياه المحيط، وبحلول عام ٢٠١٣ يختفى ثلاثة أرباع الولايات المتحدة، ويلقى ٢٠٠ مليون أمريكى مصرعهم، ويصيرون طعاما للأسماك.

ويرسل أتباع الحاخام كدورى برسالة تحذير ليهود أمريكا، مفادها: «إذا لم تهاجروا لإسرائيل، فى أقرب فرصة، فإنكم ستصبحون طعاما حلالا (كاشير) لحيتان المحيط الأطلنطى. ويتنبأ الحاخامات بأن الفيضانات ستضرب أمريكا فى ١٧ مارس ٢٠١١. ويبدأ الفيضان الأول من بحيرة ميتشجان فى ولاية شيكاغو، ثم تضرب الفيضانات أجزاء شاسعة من أمريكا. وعلى الرغم من أن مساحة الولايات المتحدة كما نعرفها الآن تبلغ ٩ ملايين كم مربع، فلن يتبقى سوى ١.٦ مليون كم مربع فوق سطح الماء».

ويدعم حاخامات «القبالاة» نبوءاتهم حول أمريكا التى استقوها من أسفار الأنبياء فى الكتاب المقدس، التى تتحدث عن أحداث يوم القيامة، بمجموعة من الاكتشافات العلمية الحديثة التى تحذر من أن أمريكا قد تتعرض لضربة نيزك تؤدى إلى دمار أجزاء ضخمة منها، وغرق معظم أراضيها تحت الماء.
ملحق #3 20/09/2010 07:07:54 م
ويرى الحاخام «كرادى»، الذى اشتهر فى إسرائيل والعالم بعدما تنبأ بإعصار تسونامى قبل حدوثه بعام كامل، أن إعصارى كاترينا الذى ضرب «نيو أورليانز»، و«تسونامى» الذى ضرب سواحل شرق آسيا، وتسببا فى مصرع حوالى ٣٠٠ ألف شخص، يعتبران بروفة صغيرة لـ«الخسف» الذى سيحدث فى شرق العالم (آسيا)، وغربه (أمريكا). فالولايات المتحدة ستضربها سلسلة من الفيضانات لا فيضان واحد. يروح ضحية كل فيضان منها مليون شخص. وستستغل الصين وكوريا الشمالية الكوارث الطبيعية التى ستلم بالولايات المتحدة وتنتقمان من واشنطن بتوجيه ضربات بالصواريخ الباليستية إلى كبرى المدن الأمريكية، لتبدأ مرحلة خطيرة من مراحل حرب يأجوج ومأجوج التى أشارت إليها الكتب السماوية، والتى تستمر بحسب نبوءات الحاخام اعتبارا من ٢٠١١، وحتى ٢٠١٥، وتأكل فيها الشعوب بعضها بعضا، ولا يأمن إنسان على نفسه من ويلات الحرب والدمار.

ويعد أفول نجم الولايات المتحدة هو الحدث الأبرز، والمحرك لسيناريوهات حرب يأجوج ومأجوج، وتطوراتها الدرامية، من وجهة نظر الحاخامات. فيؤدى انهيار القطب الأمريكى الأوحد، حسب نبوءات الكتاب المقدس، إلى اندلاع سلسلة من الحروب الدموية فى شتى أنحاء العالم، فى إطار تصفية الحسابات القديمة بين الشعوب. تلك الصراعات التى أخمدتها سيطرة الولايات المتحدة على الغابة العالمية، باعتبارها ملك هذه الغابة، والمتحكم فى سياساتها. فحتى سنوات مضت، كان زئير واشنطن كفيلاً بفرض وقف إطلاق النار فى أى منطقة بالعالم، أو إشعال نيران الحرب فى مناطق أخرى.

ومن أبرز هذه الحروب المحلية التى ستنشأ فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٥: حرب شعواء بين الهند وباكستان يستخدم فيها السلاح النووى، وحرب ضروس بين الصين وتايوان. وتستغل الدول العربية ضعف الولايات المتحدة، لتوحيد صفوفها، وشن هجوم مباغت ضد إسرائيل للخلاص منها. لكن المسيح اليهودى المنتظر سيظهر عندما يتضرع اليهود لظهوره، فيتبعونه، ويقودهم فى حربهم ضد الشعوب الإسلامية.

الطريف أن حاخامات تل أبيب لديهم تفسير مثير للسخرية حول مسألة انهيار الولايات المتحدة فى السنوات القريبة المقبلة. فيدعى الحاخام إمنون يتسحاق أن حربا عنيفة بين الملائكة اندلعت فى السماء سنة ٢٠٠٥، أصيب خلالها الملاك الموكول إليه حراسة الإمبراطورية الأمريكية، وحفظها من أعدائها، بجروح وإصابات خطيرة. غير أن صفات الملائكة التى يوردها الحاخامات فى هذه الحالة تنطبق على ممالك الجن والشياطين، لكن زيادة فى التطاول يدعى الحاخامات أن الملائكة تموت وتمرض وتتحارب، وتلقى مصرعها فى الحروب.
ملحق #4 20/09/2010 07:09:41 م
ويدعى موقع «هشيم نت» أن كل حرب تقع على الأرض بين دولتين تندلع فى مقابلها حرب فى السماء بين (الملائكة) الموكول إليهم الدولتان، ويموت ملائكة من الناحيتين، وإذا مات الملاك القائد لأحد الجيوش تعرضت الدولة التى يحرسها للهزيمة. وفى هذه الحرب الغريبة أصيب الملاك الحارس للولايات المتحدة بجروح خطيرة، وظل يحتضر حتى زهقت روحه فى شهر مايو عام ٢٠٠٧. واعتبارا من هذا التاريخ بدأت أمريكا تتراجع، وتنهار، وتمردت عليها المقاومة العراقية، والأفغانية، ولم تعد دول محور الشر مثل كوريا الشمالية وإيران وسوريا، ومنظمات مثل حماس وحزب الله، تضع أمريكا فى اعتبارها، كما كان الأمر فيما مضى!

غير أن السؤال الذى يشغل بال المتدينين فى إسرائيل، ولا يجد إجابة شافية من الحاخامات هو: لماذا يعاقب الله الولايات المتحدة ويدمرها، رغم الدعم الذى تقدمه لإسرائيل؟ ويقدم الحاخام «بن نون» إجابة موجزة وغير مقنعة ملخصها أن الرب يعاقب واشنطن بسبب ضغط الرؤساء الأمريكان على الحكومات الإسرائيلية لعقد اتفاقية سلام مع العرب، وإعادة الأرض للفلسطينيين. فيما تقدم المنتديات الإسلامية المهتمة بأشراط الساعة رواية بديلة تؤكد أن أمريكا ستتعرض للفناء بسبب اضطهادها للمسلمين، ومحاباتها لليهود، وإسرائيل.

وفيما يتعلق بمستقبل أمريكا بعد الدمار الذى سيلحق بها، يعتقد الحاخامات أن امرأة تدعى «مارثا زاروس» من أصل يونانى، تعيش حاليا فى شيكاغو، ستتولى رئاسة الولايات المتحدة، لتكون أول امرأة تتولى منصب الرئيس. وتوحد العالم المسيحى مع الإسلامى لمحاربة إسرائيل، وتدميرها. ولن تتولى «مارثا» منصب الرئاسة عبر انتخابات ديمقراطية، لكن الأمريكان سيختارونها باعتبارها الزعيمة «المُخلِّصة» التى ستنقذهم من الهلاك. وستقنعهم هذه المرأة بأن اليهود سبب هلاكهم، وأن نجاتهم لن تتحقق إلا بالتحالف مع الحكام المسلمين لإزالة إسرائيل، ورفع الظلم الذى أحدثه اليهود فى العالم.

إلى هنا لا تنتهى نبوءات الحاخامات حول الأحداث المفصلية التى ينتظرها العالم بدءا من العام المقبل، ونهايات العام الحالى، غير أن المثير فى الأمر حقا أن المواعيد التفصيلية التى وضعها الحاخامات تتشابه مع مواعيد تطرحها منتديات إسلامية معروفة تقدم قراءات تفصيلية وعصرية لأحاديث الرسول (ص) حول «الملاحم والفتن» فى آخر الزمان، وتروج للمواعيد نفسها منتديات مسيحية شرقية وغربية، وتتقاطع هذه النبوءات، بشكل لافت ومكمل ومناقض أحيانا، مع ما يرويه علماء المسلمين من أحاديث نقلت عن الرسول (صلى الله عليه وسلم) حول أشراط الساعة، وعلاماتها الكبرى والصغرى

هكذا كتب محمد عبود في مقاله اليوم في جريدة المصري اليوم
مقال بعنوان :
بالعبرى الفصيح : حاخامات يتنبأون بنهاية العالم ٢٠١٢.. وبعث الموتى من القبور ٢٠٣٥
رابط :
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=270258&IssueID=1899

تحليل مقل المصري اليوم الذي نشر العام الماضي وتنبأ بسقوط أسرة مبارك والأعاصير التي حدثت في أمريكا بالتواريخ، التحليل الشامل وما وراء السطول لهذه الأفكار في هذه المقاله  وليس النبوؤات كما يقولون: أولا هذه ليست نبوؤات ولكن خطة مدروسه يشترك فيها حاخامات اسرائيل الكبار مع زعماء الماسونيه والمتنورين، فنحن عرفنا أن قلب نظام الحكم في مصر تم عن طريقهم بخطه مدروسه وعمل كبير ومليارات دفعت منهم لنشر الديموقراطيه في مصر كما صرحت الاداره الأمريكيه، فهؤلاء الحاخامات لا يتبعون أي ديانه سماويه ولكن يتبعون الكابالا وفي المقال كتبها قابالا خطأ ترجمه، وهي تعتمد على السحر والشعوذه والتنجيم ومن أتباعها كبار قاد الاعلام والسياسه، مثل مادونا وباريس هيلتون وغيرهم، وما يثبت ذلك أنه يوجد حاخامات حقيقيون يتبعون الديانه اليهوديه قامو بعمل جماعة ناتوري كارتا المناهضه للصهيونيه ودولة اسرائيل ويتهمون حاخامات اسرائيل بالعماله للمخطط الصهيوني ( خطة بني اسرائيل وليس اليهود وقد ذكرت أن بني اسرائيل هم قتلة الانبياء وعباد ابليس و، هؤلاء الحاخامات الاسرائيليون يهددون اليهود العادييون المقيمون بأمريكا بأنهم اذا لم يهاجرو لاسرائيل فسوف يصيبهم عقاب المسيخ الدجال أو السامري ويقولون عليه مسيح اليهود، ، والحقيقه أن عقابه سيتم فعلا اذا شاء الله ، (وقد يشاء الله ذلك لفسادنا نحن)على الجميع لارهابهم عن طريق سلسله من الكوارث الطبيعيه المصنعه باستخدام التكنولوجيا
HAARP
، لأن لديه علم كبير ناتج من حياته لمدة آلاف السنين، والتهديد معناه أن اليهود يجب عليهم الانضمام لجيش المسيخ (وهو عندهم يسموه المسيح المخلص وسوف يختاروه كأي ممثل عادي وليس شخصيه خرافيه تختبئ في بيت مهجور كما يقولون)، عن طريق الهجره لاسرائيل، استعدادا للحرب التي يخططون لها وليست الحرب المتنبأ بها، وقامو بصنع ملايين المقابر استعدادا للقتلى بالملايين، يذكر أن أمريكا بها نهر اتسع قطره لخمس كيلومترات بعد أن كان كيلو واحد، وأن أمريكا ستغرق فعلا، اما نتيجة الاحتباس الحراري أو بسبب الأعاصير والطوفان، ما أريد تذكيره لكم، أن الحديث الذي يتكلم عن قتل اليهود وأنهم سيختبؤون وراء شجر الغرقد حديث مفبرك منهم(المسلمين لا يعتدون أبدا ولا يقومون بعمل مذبحه ويبحثو عن اليهود ويقتلوهم كما يذكر الحديث الشيطاني)، حيث يريدون تجييش المسلمين ضد اليهود كما يفعلون الآن عن طريق الثورات وعن طريق قناة جزيرة الشيطان، ، قد يسأل البعض لماذا كل هذا الدمار، الاجابه ليثبت ابليس لله أن البشر أسوأ منه بمراحل وأن البشر سيسفكو الدماء بأيديهم، الهدف من الخطة افساد الأرض باختصار، على أيدي أتباع ابليس والسامري.

أضف لذلك، أن كل الأطراف المذكورة في هذه المعركة من إيران وحزب الله والسعودية ومصر وسوريا، يقودهم عملاء للماسونية، إما رؤساء وزعماء، أو شخصيات مؤثرة فيها.  لتسهيل تنفيذ نبوؤتهم التي هي خطة ومنهج في الأساس.

Thursday 7 July 2011

الأدلة على أن أسطورة هيرمجدون ليست من نبوؤات ولا من صنع الله ولكن من صنع ابليس

الأدلة على أن أسطورة هيرمجدون ليست من نبوؤات ولا من صنع الله ولكن من صنع ابليس



  • ايوجد أكثر من عشرين دليل، أولا يوجد ثلاث أخطاء ومخالفات في حديث الغرقد، وهو من ضمن الأسطورة، أسطورة هيرمجدون، ، وهو حدبث صحيح كما يقال لنا، مذكور في مسلم.، 1- -الحديث فيه حرب إباد كاملة لليهود، وهذا ضد مبادئ القرآن حيث لا يتم قتل إلا من يقاتلنا في ديننا، أو يعتدي علينا، وليس كل اليهود صهاينة، 2- اليهودي يهرب ولا يريد القتال أصلا والمسلم يبحث عنه ويقتله، وكل الطبيعة مع الإسلام إلا الغرقد هو الوحيد الكافر وهذا خطأ، وإن من شيئ إلا يسبح بحمده
     الخطأ الثالث، أن الله لا يمكن أن يتنبأ بحرب، لأن التنبؤ بحرب معناه إعلان حرب، والله يقول،وكلما أشعلو  نارا للحرب أطفأها الله، فكيف يشعل الله الحرب بنفسه؟ طبعا هذا ابليس المتحدث وليس الله.
  •  أي أنه حديث موضوع بواسطة عبدة ابليس.
  • الخطأ الرابع، أنه في كل القرآن لم يكون هناك عداء لليهود ، ولكن العداء لأتباع ابليس من بني اسرائيل فهم قتل الأنبياء وأعداء كل الأديان السماوية بما فيها اليهوديه. ستجد كل الآيات التي يقولون لنا أنها عن اليهود لا تتكلم عن اليهود ولكن تقول الذين كفرو من بني اسرائيل بالتحديد، لأن التوراه جزئ من الإسلام وجزئ من الإيمان، يجب الإيمان برسل الله وكتبه، وذكر محمد في التوراه والإنجيل، حتى بعد التحريف لا يزال موجود وعندي أرقام المزامير والإصحاحات
     الدين لكل الرسل واحد وهو التوحيد، ومهمة ابليس أن يجعل خط فاصل بين الأديان حتى يقاتلو بعضهم، وهذه مهمة عملاء الماسونية من قساوس وحاخامات ومشايخ المشاهير، مهمتهم تفعيل الفتنه وزيادة العداوة والبغضاء، ، وبدلا من أن يتحد من يعبدو الله في ديانة واحده كما تقول كتبهم، ويتحدو ضد عبدة ابليس والاستعمار الماسوني، يحاربو بعضهم ويحاربو الفرق التي كونها من كفر من بني اسرائيل في كل الأديان، كما اعترف حكماء صهيون.
الدليل الخامس أن شجر الغرقد ينمو طبيعي في فلسطين والسودان وأماكن مختلفة، فكان سهل على ابليس ذكر نوع الشجر الذي ينمو في فلسطين لحبك القصة.

الدليل السادس: في هذه الأسطورة يوجد أكثر من مخلص ولك ديانة مخلص خاص بها يخلص أتباع الديانة من الشر وهو الديانات الأخرى وأتباعهم، وكل مخلص سيحقق الخير والسلام بعد هذه المعركة بعد أن ملأت الأرض زورا وكفرا وظلما، هذا نفس القصة في اليهودية والمسيحية، وكل مخلص في ديانة هو رمز الشر في الديانة الأخرى، ويرجو لهذه الأسطور في أفلام كثيرة وكل أصحاب ديان يعتقدو أن المخلص هو نفس مخلص ديانتهم، مثلا عندما يشاهد المسلمين للأسف فيلم لورد أوف زا رينجز ، أي ملك الخواتم، يعتقد أن شخصيات الخير فيه هم المهدي المنتظر وعيسى الذي سيرجع كما تقول الأسطورة الإبليسية. وإله الشر هو المسيخ الدجال ذو العين الواحده مسيح اليهود المنتظر، والأوركس هم المغضوب عليهم من اليهود، والعكس صحيح عند اليهود يقولو زعيم الخير هو الملك العبري المنتظر والمسيح المخلص، وإله الشر هو إله المسلمين، والأوركس المغضوب عليهم من المسلمين، ، ونفس الموضوع عند المسيحيين فلهم مخلص خاص بهم يختلف عن المسيح المسلم الذي سيكسر الصليب.

الدليل السابع: وهو أن نفس الفكر في كل الديانات الثلاث بعد دس الأسطورة بهم، ليس بالصدفة

الدليل الثامن: أنه لم يذكر أي من الشخصيات الخرافية التي بالاسطورة في القرآن لصعوبة تحريفه.

الدليل التاسع: تكذيب علماء الأزهر لأحاديث الدجال لأنها غير منطقية وتضمن الشر، فكيف مكتوب عليه كافر ويقول عليه الناس الله ويتبعوه؟

الدليل العاشر:




http://clipat.maktoob.com/video.php?video_id=35499




أعرف واحد كان حضر هذه الحادثة وكان يتخيل في البداية أنه فعلا المهدي المنتظر، كان رجل يريد قلب نظام الحكم،، كان يقول أن آل سعود جاؤو عن طريق اليهود ولا يصح توليهم للحكم، وكان صعب يقوم بثورة فجائته فكرة أن يقول أنه المهدي حتى ينضم لصفوفه أكبر عدد من الناس، وطبعا حسب خرافة المهدي المنتظر، فإنه ينظم جيشه من داخل الكعبة، وجيش يعني تسليح، وهو لم يحتجز رهائن كما بالفديو ولكن كانو مؤمنين به من الحجاج،، ، طبعا الرجل الذي أعرفه ذهب لابن باز وقال له هل أذهب للوطن أم أبقى لأنضم للمهدي؟ فقال له إذهب لوطنك فلو هو المهدي حقا سيظهر ذلك. فقبل كلامه وسافر

 وهذا دليل يضاف على أن هيرمجودن خرافة لا أساس لها من الصحة ووجودها في صحيح البخاري ومسلم ينقصهم وينقضهم، كيف ستبدأ القيادة للجيش من الحرم المكي بدون أسلحة وقتال؟ وهذا حرام في القرآن.

Wednesday 6 July 2011

الخدعة الكبرى، أمريكا لم تصعد للقمر كشف كذب الفديو، والأرض لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس بالدليل والأسباب









الحمدلله والصلاة والسلام على سيد ولد آدم محمد عليه 




افضل الصلوات والتسليم سنة 1969 اعلنت الولايات المتحدة الامريكية عن هبوط المركبة أبولو 11 على القمر وبذلك يسجل لهم التاريخ اول انجاز على القمر وأن نيل ارمسترونج اول رجل وطئت قدماه على القمر ومنذ ذلك الحين عكف الكثير من متتبعي الحقائق حول هذا الموضوع وانقل لكم هنا بعض الاستنتاجات التي توصلوا اليها مدعمه بالاثباتات والبراهين الوثائقية ومن هذه الحقائق التي كشفت 1- وجود أرنب أو جربوع يجري فوق سطح القمر وتم ظهور هذا الكائن في العرض التلفزيوني اثناء مرور رائد الفضاء امام الكاميرا وكانت بسرعة خاطفة لم ينتبه لها حتى المخرج بسبب وجود رائد الفضاء امام الكاميرا مباشرة واغلب الظن ان هذا المشهد التقط في الصحراء حيث توجد الجرابيع هناك بكثرة . 2- لا توجد حياة على سطح القمر 3- عدم تحرك العلم الامريكي ورفرفته وثباته الدائم أثناء التصوير 4- وجود سلك ظهر لمعانه عدة مرات اثناء التصوير والذي كان بواسطته يتم رفع رواد الفضاء لكي يقنع المشاهد ضعف الجاذبية وانهم فعلا فوق القمر 5- الذي يشاهد الفيلم يجد عدم تطابق في الحركة بين عدة مقاطع 6- اثناء سقوط احد رواد الفضاء على وجهه قام بحركة غريبة دون اي قوى أخرى حيث ارتفع الى فوق دون دفع نفسه بواسطة ذراعية وهذا يضيف اثبات ان هناك سلك ( واير ) يتم سحبه من فوق . 7- اثناء تحركهم بالمركبة سرعة دوران عجلات المركبة غير متطابقة مع طبيعة ضعف الجاذبية للقمر بل والادهى من هذا كله التراب المتطاير بسبب دوران العجل كان طبيعي جدا مثله مثل تطاير اتربة عجلات المركبات عند سيرها في احد شواطيء كلفورنيا 8- لم تكن اي نجوم ظاهره في الصور الملتقطة على سطح القمر 9-في بداية المشهد عند وضع العلم كان يرفرف !! والكثير الكثير لو تتبعت هذا الامر جيداً






من خلال 19 برهاناً علمياً من قوانين الطيران والفيزياء والميكانيك، بالإضافة إلى 11 آية قرآنية،
يثبت الكابتن نادر جنيد (كابتن على الطائرات الأمريكية)
أنَّ الأرض ثابتة لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس بمدار إهليليجي، ويؤكِّد أنَّ الليل والنهار يتشكَّلان نتيجة دوران الشمس حول الأرض، وتتشكَّل الفصول الأربعة نتيجة حركة الشمس اللولبية بين مدار السرطان ومدار الجدي أثناء دوران الشمس حول الأرض، ليدحض النظرية الحالية التي يسير عليها العالم وتُبنى على أساسها العلوم،
والتي تُدرَّس في كل جامعات العالم، بالإضافة إلى الأبحاث الفضائية القائمة، وكذلك النظرية التي جاء بها العالِم (كوبر نيكوس) والتي تقول: «إنَّ الشمس ثابتة، وإنَّ الأرض تدور حول نفسها 360 درجة خلال 33 ساعة و56 دقيقة و4 ثوانٍ، وتنتقل الأرض حول الشمس كل يوم 2450000 كيلو متر خلال 3 دقائق و56 ثانية، لتكتمل ساعات اليوم (24 ساعة)
ولتكتمل الدائرة الإهليليجية 360 درجة خلال 365 يوماً وربع، وبهاتين الدورتين يتشكَّل الليل والنهار، وتتشكَّل الفصول الأربعة.. وإنَّ القمر يدور مرة حول الأرض ومرة حول نفسه كلّ 28 يوماً، بحيث يبعد القمر عن الشمس 12 درجة يومياً».. واستدلَّ على انتقال الأرض حول الشمس بتغيير أبراج التنجيم،
ثم طبع كتاباً حول النظرية من دون أن يحمل اسمه خشية بطش الكنيسة، لأنه خالف ما درجت عليه.. ليأتي بعده العالم الإيطالي (غاليلو)، مؤكِّداً صحة نظرية «كوبر نيكوس» ثم تراجع عن نظريته لينجو من حكم الإعدام.. ثم جاء العالم (كبلر) ووضع قوانين تعرف بقوانين كبلر في حركة الأجسام في الحقول المركزية وأصبحت من المُسلَّمات العلمية..
واليوم، يثبت الكابتن جنيد، أنَّ كلَّ ذلك عارٍ عن الصحة، من خلال بحثه في حساب زوايا الفجر وإثبات بداية الشهر الهجري من خلال الملاحة الجوية، كما أنه يثبت صحة ما يقوله بـ 19 برهاناً علمياً و11 آية قرآنية.


نادر جنيد الكابتن طيار :

 

الاسم : نادر خالد جنيد
ولد بدمشق - سوريا 1953م
خريج الكلية الجوية المعهد الجوي 1975م

7000 ساعة طيران
20 سنه خبرة في الملاحة الجوية


الشهادات:
· عام 1972 حصل على الشهادة الثانوية العامة.

· عام 1973 تطوَّع في الكلية الجوية.

· عام 1975 تخرَّج برتبة ملازم طيار.

· عام 1976 تمَّ نقله  من الجيش العربي السوري إلى مؤسسة الطيران العربية السورية كطيار مدني بمرسوم جمهوري من السيد الرئيس حافظ الأسد رحمه الله.

· عام1984 حصل على شهادة مرحل جوي من أمريكا

· عام1986 حصل على شهادة كابتن على الطائرات الأمريكية .

نادر جنيد

الكابتن جنيد متزوج من سوريه ولديه من الابناء خمسه ويقيم حاليلا بصفه دائمه في العاصمه السوريه دمشق.
من خلال عمله بالطيران تبين له بأن الارض يجب ان تكون ثابته ولا تدور حول نفسها ولا حول الشمس بمدار اهليلجي فبدأ بمناقشه النظريه في كل من :-
·   ·        جامعة دمشق قسم الفيزياء
·        جامعة البعث في حمص
·        جامعة الحسن الثاني في المغرب
·        الجامعة التكنولوجية ومركز اينشتاين الفلكي في بودستن ألمانيا
·        مركز الأرصاد الجوية والمركز  الإسلامي في لندن .
·        جامعة كمبلنسة واتونوما في مدريد.
·        جامعات القاهرة وعين شمس وحلوان  في مصر .
·        جامعة الملك سعود  في الرياض .
·        جامعة استوكهلم والمركز الإسلامي في السويد.
اجرت معه قناه الان الفضائيه حوارا
لمراسله الكابتن طيار نادر جنيد
Mobile: 00963 933813169


نادر جنيد Nadir Junaid

من خلال 19 برهاناً علمياً من قوانين الطيران والفيزياء والميكانيك، بالإضافة إلى 11 آية قرآنية،
يثبت الكابتن نادر جنيد (كابتن على الطائرات الأمريكية) أنَّ الأرض ثابتة
لا تدور حول نفسها ولا حول الشمس بمدار إهليليجي، ويؤكِّد أنَّ الليل والنهار ي
تشكَّلان نتيجة دوران الشمس حول الأرض، وتتشكَّل الفصول الأربعة نتيجة حركة
الشمس اللولبية بين مدار السرطان ومدار الجدي أثناء دوران الشمس حول الأرض، ل
يدحض النظرية الحالية التي يسير عليها العالم وتُبنى على أساسها العلوم،
والتي تُدرَّس في كل جامعات العالم، بالإضافة إلى الأبحاث الفضائية القائمة، وكذلك النظرية التي جاء بها العالِم (كوبر نيكوس) والتي تقول: «إنَّ الشمس ثابتة، وإنَّ الأرض تدور حول نفسها 360 درجة خلال 33 ساعة و56 دقيقة و4 ثوانٍ، وتنتقل الأرض حول الشمس كل يوم 2450000 كيلو متر خلال 3 دقائق و56 ثانية، لتكتمل ساعات اليوم (24 ساعة) ولتكتمل الدائرة الإهليليجية 360 درجة خلال 365 يوماً وربع، وبهاتين الدورتين يتشكَّل الليل والنهار، وتتشكَّل الفصول الأربعة.. وإنَّ القمر يدور مرة حول الأرض ومرة حول نفسه كلّ 28 يوماً، بحيث يبعد القمر عن الشمس 12 درجة يومياً».. واستدلَّ على انتقال الأرض حول الشمس بتغيير أبراج التنجيم، ثم طبع كتاباً حول النظرية من دون أن يحمل اسمه خشية بطش الكنيسة، لأنه خالف ما درجت عليه.. ليأتي بعده العالم الإيطالي (غاليلو)، مؤكِّداً صحة نظرية «كوبر نيكوس» ثم تراجع عن نظريته لينجو من حكم الإعدام.. ثم جاء العالم (كبلر) ووضع قوانين تعرف بقوانين كبلر في حركة الأجسام في الحقول المركزية وأصبحت من المُسلَّمات العلمية..
واليوم، يثبت الكابتن جنيد، أنَّ كلَّ ذلك عارٍ عن الصحة، من خلال بحثه في حساب زوايا الفجر وإثبات بداية الشهر الهجري من خلال الملاحة الجوية، كما أنه يثبت صحة ما يقوله بـ 19 برهاناً علمياً و11 آية قرآنية.
¶  19 برهاناً علمياً
البرهان الأول: «إذا كانت جاذبية الشمس أقوى من جاذبية القمر، لظهرت تأثيرات جاذبية الشمس على الأرض، مثل المد والجزر؛ حيث إننا نلاحظ حدوث المد والجزر عندما يكون القمر عمودياً على الأرض, وليست الشمس».
البرهان الثاني: «فسَّر علماء الفلك حركة الأرض والقمر حسب نظرية كوبر نيكوس بطريقة حسابية خيالية وغريبة جداً؛ حيث جعلوا الشمس ثابتة، وللمحافظة على مدة طول اليوم 24 ساعة, قسَّموا مدة اليوم إلى قسمين: القسم الأول تدور فيه الأرض حول نفسها 360 درجة خلال 23 ساعة و56 دقيقة و4 ثوانٍ. والقسم الثاني، تنتقل الأرض فيه حول الشمس مسافة 2450000 كيلومتر خلال 3 دقائق و56 ثانية، ولو لم يجعل علماء الفلك هذا الرقم الخيالي (بأنَّ الأرض تنتقل حول الشمس وتدور الأرض أيضاً حول نفسها 0.98 من الدرجة) لكان عدد أيام السنة الميلادية 366.25 يوم».
البرهان الثالث: «إذا كانت الأرض تدور حول نفسها، فإنَّ الولايات المتحدة الأمريكية- حسب قوانين الملاحة الجوية- كذبت على العالم بأنها هبطت على سطح القمر، وأنَّ الصور التي أرسلتها هي مِن صنع مدينة هوليوود السينمائية.. أما إذا كانت الأرض ثابتة، فإنَّ أمريكا قد هبطت فعلاً على سطح القمر».
البرهان الرابع: «إذا كانت الأرض تنتقل حول الشمس والقمر يدور حول الأرض، ونتيجة دوران القمر حول الأرض، يتغيَّر موقع القمر بالنسبة إلى الأرض، ومن الثابت أنَّ القمر والأقمار الصناعية لا تحتوي على قوة ذاتية تستطيع أن تزيد أو تنقص من سرعتها».
البرهان الخامس: «حسب نظرية كوبر نيكوس، فإنَّ الغلاف الجوي يُعدُّ قطعة من الأرض, وبالتالي، فإنَّ الغلاف الجوي والأرض يدوران مع بعضهما حول مركز الأرض وحول الشمس، حيث إنَّ أقصى سرعة لمركبة الفضاء 27,000 كيلومتر في الساعة، ومعدل سرعة دوران الأرض حول الشمس 100 ألف كيلومتر في الساعة, لذلك ستجد مركبة الفضاء صعوبة كبيرة عند العودة إلى الأرض، مع العلم بأنَّ مركبات الفضاء تخرج وتعود إلى الأرض عبر الغلاف الجوي بسهولة، بدليل أنَّ الرحلة إلى القمر استغرقت ستة أيام».
البرهان السادس: «للقمر ثلاث دورات؛ فالدورة الأولى تكون حول نفسه، والدورة الثانية تكون حول الأرض, والدورة الثالثة هي الدورة الظاهرية، أو منازل القمر، ولو أنَّ الشمس ثابتة والقمر يدور حول الأرض, فحسب قوانين المرايا وانعكاس الضوء، يجب أن تظهر جميع منازل القمر من الهلال إلى البدر ثم المحاق يومياً، وليس مرة واحدة في الشهر».
البرهان السابع: «لو أنَّ الأرض تدور حول نفسها بسرعة زاوية  15 درجة في الساعة, والقمر يدور حول الأرض بسرعة 14.5 درجة في الساعة, فيكون فرق السرعة هو الزاوية بين الأرض والقمر (0.5 درجة في الساعة)، وبالتالي سيكون فرق الزاوية بين القمر والأرض 6 درجات فقط، خلال 12 ساعة, وليس 180 درجة كما في الواقع».
البرهان الثامن: «يوجد في كلِّ ثانية أربعة مواقع للشمس بالنسبة إلى الأرض وهي: شروق الشمس وغروب الشمس وشمس منتصف النهار وشمس منتصف الليل، حيث تمَّ تحميل أوقات شمس منتصف النهار على أوراق ميليمترية بين مدار السرطان ومدار الجدي، وتبيَّن خلال سنة ميلادية أنَّ حركة الشمس بين مدار السرطان ومدار الجدي بالنسبة إلى وقت زوال الشمس، قد رسمت رقم 8 بالإنكليزية.. فلو كانت الأرض تنتقل حول الشمس بشكل إهليليجي لحدوث الفصول الأربعة، فحسب القوانين الميكانيكية، يجب أن ترسم الشمس على الأرض خلال سنة ميلادية شكلا إهليليجياً».
البرهان التاسع: «إنَّ الأقمار الصناعية التلفزيونية ثابتة البعد عن الأرض، ولو تحرَّك القمر الصناعي من مكانه بمقدار متر واحد، فإنَّ الجاذبية الأرضية غير قادرة على إعادته إلى مكانه، فكيف إذا كانت الأرض تتحرَّك حول الشمس بسرعة100 ألف كيلومتر في الساعة».
البرهان العاشر: «يوجد في السيارات التي تنقل المياه حواجز في خزاناتها كمخمّدات لحركة المياه، للمحافظة على مركز توازنها، لذلك لو كانت الأرض تنتقل حول الشمس بمدار إهليليجي فسوف تحدث حركة مياه عنيفة، وستكون أعنف من تسو نامي».
البرهان الحادي عشر: «الطائرات عندما تكون على الأرض تُعدُّ قطعة من الأرض، وعند طيرانها في الغلاف الجوي تقوم بإزاحة الهواء من أمامها، ولو تحرَّكت الأرض مثل الطائرة في الغلاف الجوي، لأزاحت الهواء من أمامها، وتجاوزت الغلاف الجوي في ثلاث ثوانٍ ونصف».
البرهان الثاني عشر: «الغلاف الجوي المحيط بالأرض جسم غازي ولا نستطيع الإمساك به، إلا إذا تمَّ حصره. ولو كان الغلاف الجوي ينتقل مع الأرض، لكانت سماكة الغلاف الجوي أمام حركة الأرض حول الشمس أقل من سماكته خلف الأرض, وفي الواقع، فإنَّ سماكة الغلاف الجوي متساوية ومتجانسة» .
البرهان الثالث عشر: «عندما تتجاوز الطائرة سرعة 1200 كيلومتر في الساعة, فإنَّ الطائرة تكون قد اخترقت جدار الصوت، وسُمِعَ صوت انفجار قوي، ولو كانت الأرض تنتقل حول الشمس بسرعة 100000 كيلو متر في الساعة، لسمعت أصواتاً قوية عند اختراق الأرض جدار الصوت».
 لماذا كذبو على الناس وما أهدافهم؟ الحقيقة أن كلا روسيا الاشتراكية وأمريكا الرأسمالية هما نظامان ابتكرهما المتنورين، والهدف اثبات نظريات علمية جديدة على أساس أن الجهتين متنافستين،  ولاقناع أعداء أمريكا أنهم حين ينضمو لروسيا فهم يتبعون تكتل آخر ولتسهيل زرع العملاء على أساس أنهم يعادون أمريكا المساندة لاسرائيل ويتحالفون مع المنافسة روسيا الخ، ومنالأهداف الكبرىلهذه التمثيلية، اثبات للناس أن الرأسمالية أفضل وأكثر رفاهية فيختارها كل الناس في العالم، وهدف الرأسمالية هو تسهيل بيع للعائلات المالكة الصهيونية الكبرى مثل وتشايلد أي شركة ناجحة أو شركة حكومية عبر البورصة والخصخصة والنظام البنكي الربوي حيث هم أصحاب علم البنوك والبنوك الكبرى ملكهم. والبيع لصالح  للعائلات المالكة الصهيونية الكبرى مثل وتشايلد، إما مباشرة أو عن طريق عملاء، ليمهدو الطريق لوجود ملك عبري يقولو أنه منتظر وأعتقد سيتم تعيينه بعد اتمام المشروع، فيصبح بيده ملكية كل الشركات والكيانات الاقتصادية فعليا فيصبح ملك حقيقي على كل شيئ. أما لماذا فرضو نظرية أن الأرض تدور حول نفسها وحول الشمس، فالهدف سحب السلطة بالكامل من الدين حيث الانجيل يقول أن الأرض ثابته، ويجعل تقبل فكرة أن الانسان تكون بالصدفة وكان أصله قرد مقبولة حيث الشمس ليست مسخرة للانسان وتدور حول الأرض والعلم ضد الدين الخ. وبالفعل ألحد أغلب الأوروبيين والغربيين بسبب هذه النظريات الكاذب والفديوهات المفبركة.

Sunday 3 July 2011

Britney Spears till the world ends, satanic illuminati propaganda

Britney Spears just released her new music video for her single 'till the world ends' and much like many other music stars her song and video is full of symbolism and underlying messages.

For quite some time music stars have been rising to prominence who have satanic Illuminati agendas, but the messages were always veiled and subliminal, these days everyone from Kanye to Katty Perry simply displays their theme without any attempt to disguise it as the brain dead masses absorb it like a sponge never questioning what they are being exposed to.


 



Lets break down what we saw in the video and I encourage you all to provide your opinions and observations on this video.

Firstly we see the Date December 21 2012 displayed prominently set to the back ground of chaos which may be an asteroid or perhaps a slow motion shot of an explosion, obviously directing us to believe this is the date of the apocalypse. It should also be noted this is a Ray Kay video, a Norwegian director infamous of Satanic subliminal messages in other singers music videos.

We then see Britney and co. descending into an underground facility implying survivors of humanity will shelter under ground. Within a few shot we see the true intention of this imagery, it is Britney and the faithful who are sheltered underground and the rest of the human race are left to die.

Soon we can see a bright light in the sky followed by a vast explosion in the upper atmosphere, my interpretation of this is that the light is Lucifer the light bearer returning to bring about the apocalypse. Britney (and the songs Lyrics) are celebrating this event, the sky is engulfed in darkness. As the survivors above ground break into the sewers. This could be interpreted as descending into Hell.

The light is now brighter and begins to chaotically destroy the cityscape, Britney's dance montage and jubilant celebration continues as a lone object hurtles to Earth, I believe this is Symbolic of the fall of Lucifer from heaven (Much like in Kanye West's runaway), fires rage and the kingdoms of man crumble.

Spears and her dancers being to engage in more sexually suggestive behavior which in gross excess is often attributed to Satan, referring to the deadly sin of lust often portrayed in music videos of other artists, such as Lady gaga and Rhianna.

The world continues to shatter as more survivors enter the sewer. The light wall that Britney is standing in front of could be seen as a reference to the all seeing eye as they bulbs and reflector discs looks similar to an eye motif.

At 1:22 we see perhaps the most blatant illuminati symbolism in the video, as a gigantic pyramid is engulfed from the very top by light, of course the Pyramid is an ancient masonic and Illuminati symbol and features heavily in music videos by other artists (Perry, Gaga, Jay-Z and many more)

More and more destruction scenes follow, cut with scenes of increased sexuality and excitement. A light once again grows prominent in they sky (Lucifer the light bearer) A Red light begins to become visible within the sewer engulfing the over crowd as their sin and sexuality engulfs them.

And then huge beams of sunlight come down bathing the people set to the lyrics "see the sunlight we aint stoppin" indicative of a perceived enlightenment after the Earth has been 'cleansed' (Lucifer the light bearer, the Morning star) as this happens we see Britney Spears dressed in red lace much like Lady Gaga dancing excitedly, red being the colour of sin which indicates she has fully transformed.

Red has been a recurring colour for Spears. The world is revealed bathed in light as the dancers are exposed to water from the fire extinguishers representing the dawn of the new age of Aquarius (beginning on the 21 12 2012) Spears emerges from the sewer to the dawn of a new golden age (a prophecy of the Illuminati and promised by Satan) she smiles and is pleased with what she sees.

Thanks for reading and be aware of what you see and hear.