Thursday, 7 July 2011

الأدلة على أن أسطورة هيرمجدون ليست من نبوؤات ولا من صنع الله ولكن من صنع ابليس

الأدلة على أن أسطورة هيرمجدون ليست من نبوؤات ولا من صنع الله ولكن من صنع ابليس



  • ايوجد أكثر من عشرين دليل، أولا يوجد ثلاث أخطاء ومخالفات في حديث الغرقد، وهو من ضمن الأسطورة، أسطورة هيرمجدون، ، وهو حدبث صحيح كما يقال لنا، مذكور في مسلم.، 1- -الحديث فيه حرب إباد كاملة لليهود، وهذا ضد مبادئ القرآن حيث لا يتم قتل إلا من يقاتلنا في ديننا، أو يعتدي علينا، وليس كل اليهود صهاينة، 2- اليهودي يهرب ولا يريد القتال أصلا والمسلم يبحث عنه ويقتله، وكل الطبيعة مع الإسلام إلا الغرقد هو الوحيد الكافر وهذا خطأ، وإن من شيئ إلا يسبح بحمده
     الخطأ الثالث، أن الله لا يمكن أن يتنبأ بحرب، لأن التنبؤ بحرب معناه إعلان حرب، والله يقول،وكلما أشعلو  نارا للحرب أطفأها الله، فكيف يشعل الله الحرب بنفسه؟ طبعا هذا ابليس المتحدث وليس الله.
  •  أي أنه حديث موضوع بواسطة عبدة ابليس.
  • الخطأ الرابع، أنه في كل القرآن لم يكون هناك عداء لليهود ، ولكن العداء لأتباع ابليس من بني اسرائيل فهم قتل الأنبياء وأعداء كل الأديان السماوية بما فيها اليهوديه. ستجد كل الآيات التي يقولون لنا أنها عن اليهود لا تتكلم عن اليهود ولكن تقول الذين كفرو من بني اسرائيل بالتحديد، لأن التوراه جزئ من الإسلام وجزئ من الإيمان، يجب الإيمان برسل الله وكتبه، وذكر محمد في التوراه والإنجيل، حتى بعد التحريف لا يزال موجود وعندي أرقام المزامير والإصحاحات
     الدين لكل الرسل واحد وهو التوحيد، ومهمة ابليس أن يجعل خط فاصل بين الأديان حتى يقاتلو بعضهم، وهذه مهمة عملاء الماسونية من قساوس وحاخامات ومشايخ المشاهير، مهمتهم تفعيل الفتنه وزيادة العداوة والبغضاء، ، وبدلا من أن يتحد من يعبدو الله في ديانة واحده كما تقول كتبهم، ويتحدو ضد عبدة ابليس والاستعمار الماسوني، يحاربو بعضهم ويحاربو الفرق التي كونها من كفر من بني اسرائيل في كل الأديان، كما اعترف حكماء صهيون.
الدليل الخامس أن شجر الغرقد ينمو طبيعي في فلسطين والسودان وأماكن مختلفة، فكان سهل على ابليس ذكر نوع الشجر الذي ينمو في فلسطين لحبك القصة.

الدليل السادس: في هذه الأسطورة يوجد أكثر من مخلص ولك ديانة مخلص خاص بها يخلص أتباع الديانة من الشر وهو الديانات الأخرى وأتباعهم، وكل مخلص سيحقق الخير والسلام بعد هذه المعركة بعد أن ملأت الأرض زورا وكفرا وظلما، هذا نفس القصة في اليهودية والمسيحية، وكل مخلص في ديانة هو رمز الشر في الديانة الأخرى، ويرجو لهذه الأسطور في أفلام كثيرة وكل أصحاب ديان يعتقدو أن المخلص هو نفس مخلص ديانتهم، مثلا عندما يشاهد المسلمين للأسف فيلم لورد أوف زا رينجز ، أي ملك الخواتم، يعتقد أن شخصيات الخير فيه هم المهدي المنتظر وعيسى الذي سيرجع كما تقول الأسطورة الإبليسية. وإله الشر هو المسيخ الدجال ذو العين الواحده مسيح اليهود المنتظر، والأوركس هم المغضوب عليهم من اليهود، والعكس صحيح عند اليهود يقولو زعيم الخير هو الملك العبري المنتظر والمسيح المخلص، وإله الشر هو إله المسلمين، والأوركس المغضوب عليهم من المسلمين، ، ونفس الموضوع عند المسيحيين فلهم مخلص خاص بهم يختلف عن المسيح المسلم الذي سيكسر الصليب.

الدليل السابع: وهو أن نفس الفكر في كل الديانات الثلاث بعد دس الأسطورة بهم، ليس بالصدفة

الدليل الثامن: أنه لم يذكر أي من الشخصيات الخرافية التي بالاسطورة في القرآن لصعوبة تحريفه.

الدليل التاسع: تكذيب علماء الأزهر لأحاديث الدجال لأنها غير منطقية وتضمن الشر، فكيف مكتوب عليه كافر ويقول عليه الناس الله ويتبعوه؟

الدليل العاشر:




http://clipat.maktoob.com/video.php?video_id=35499




أعرف واحد كان حضر هذه الحادثة وكان يتخيل في البداية أنه فعلا المهدي المنتظر، كان رجل يريد قلب نظام الحكم،، كان يقول أن آل سعود جاؤو عن طريق اليهود ولا يصح توليهم للحكم، وكان صعب يقوم بثورة فجائته فكرة أن يقول أنه المهدي حتى ينضم لصفوفه أكبر عدد من الناس، وطبعا حسب خرافة المهدي المنتظر، فإنه ينظم جيشه من داخل الكعبة، وجيش يعني تسليح، وهو لم يحتجز رهائن كما بالفديو ولكن كانو مؤمنين به من الحجاج،، ، طبعا الرجل الذي أعرفه ذهب لابن باز وقال له هل أذهب للوطن أم أبقى لأنضم للمهدي؟ فقال له إذهب لوطنك فلو هو المهدي حقا سيظهر ذلك. فقبل كلامه وسافر

 وهذا دليل يضاف على أن هيرمجودن خرافة لا أساس لها من الصحة ووجودها في صحيح البخاري ومسلم ينقصهم وينقضهم، كيف ستبدأ القيادة للجيش من الحرم المكي بدون أسلحة وقتال؟ وهذا حرام في القرآن.

No comments:

Post a Comment